نشر بواسطة Fadi Gedeon
-
كيف رأى سكان منطقتنا تغيّر المناخ خلال ديسمبر؟
"نحن الآن في الرابع من شهر كانون الأول/ديسمبر. في العادة، يكون الطقس في الإسكندرية شديد البرودة تصاحبه أمطار خفيفة، ولكن الطقس يبدو كما لو أنّنا لا نزال في شهر أيلول/سبتمبر". بهذه الكلمات القليلة تختصر سارة محفوظ شهادتها حول الاضطرابات المناخية في مصر الناجمة عن أزمة المناخ. وهي اضطرابات يتحدّث عنها أيضاً ابن مدينة كفر الشيخ محمود رمزي عثمان، قائلاً: "كنّا فيما مضى نلتمس النّسمات الخريفية الباردة والانخفاض في درجات الحرارة بين أواخر شهر آب/أغسطس وبدايات أيلول/سبتمبر.
-
عام 2022: إرادة وقوّة الناس تصنع التغيير الحقيقي
لا يُمكن للعالم أن يُصبح أفضلاً من تلقاء نفسه، لكّنه يتحسّن عندما يعمل الأفراد معاً لتحقيق ذلك. لذا مما لا شك به أنّ كل ما استطعنا تحقيقه هذا العام يعود للجهود الشجاعة التي بُذلت لإلهام الأشخاص الذين يجرؤون أن يحلموا بإمكانية تحقيق عالمٍ أفضل، وإقتناعهم الكلّي بأنّها حقيقة في متناول أيدينا.
-
كيف رأى سكان منطقتنا تغيّر المناخ خلال نوفمبر؟
كل شهر نطلب من متابعينا في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أن يخبرونا كيف يلتمسون آثار تغيّر المناخ. بطبيعة الحال، لا يمكن أن تُعزى كل هذه الأمثلة إلى تغيّر المناخ وحده، لكن التصوّرات والتجارب والوقائع المختلفة للناس في منطقتنا تساعدنا على اكتساب معرفة عامة لكل الأنماط المتعدّدة والمتشابه التي يرون من خلالها تغيّر المناخ، والتي تؤثّر على حياتهم ومحيطهم. فمع بداية فصل الشتاء.
-
إقرار صندوق تمويل الخسائر والأضرار في قمة المناخ: دفعة أولى نحو العدالة المناخية!
رحّبت غرينبيس بإجماع الوفود المفاوضة في قمة الأطراف COP27 على إنشاء صندوق لتمويل الخسائر والأضرار المناخيّة، ورأت أنه يمثّل خطوة أولى أساسيّة في الطريق نحو تحقيق العدالة المناخية، لكنها حذرت في نفس الوقت من التقاعس السياسي وإمكانية المماطلة في التنفيذ مثل ما جرت العادة.
-
العد التنازلي النهائي لمؤتمر COP27: على الدول العربية التركيز على شعوبها
واظب وفد المجموعة العربية على أسلوبه النمطي الذي تبناه في مفاوضات المناخ عبر السنوات، والذي تمثل بإعاقة أي إمكانية للتوصل إلى نتائج طموحة خاصة فيما يتعلق بتقليص مستويات الانبعاثات الكربونية والانتقال إلى مصادر الطاقة المتجددة النظيفة. وبذلك فقد أضاعت المجموعة العربية لغاية الآن فرصة مهمّة تمثلت بانعقاد القمة على أرضها لدفع المفاوضات باتجاه مصالح شعوبها.
-
مؤتمر المناخ COP27: صوت الحق بوجه صناعة الوقود الأحفوري
مع اقتراب انتهاء مؤتمر تغير المناخ لهذا العام، تتصاعد حدة المفاوضات والمحادثات، وتطفو على السطح ملامح نقاط الخلاف الرئيسية. ومع الوعود التي قُدمت من رئاسة COP27 بأن يختلف هذا المؤتمر عن مؤتمرات المناخ السابقة، ليكون مؤتمر التنفيذ فقط وتحقيق المطالب وتعهدات المناخ، ارتفع سقف التوقعات بشأن الدور القيادي الذي سوف تلعبه مصر على صعيد العالم العربي وأفريقيا.
-
مؤتمر COP27: قمع الأصوات المغايرة وتجاهل المجتمعات الأكثر تضرراً ووضع مصالح الملوّثين فوق أي اعتبار للعدالة المناخيّة
مع بدء الأسبوع الثاني من قمة المناخ COP27 في شرم الشيخ، حذّرت غرينبيس من الاتجاه الذي تسلكه المباحثات، وأشارت إلى أنه لا أمل في التقدّم إلا من خلال سلب الميكروفون من الملوثين وإعطائه إلى ممثلي الدول والمجتمعات المتضرّرة من أزمة المناخ العالميّة.
-
ما الذي يجب أن تعرفه عن قمة المناخ COP27؟
في غضون أيام قليلة، ستلعب مصر دور المضيف لمؤتمر الأطراف السابع عشر (COP27)، حيث سيجتمع قادة العالم لإجراء مفاوضات حول تغير المناخ في قلب قارة تعاني معظم بلدانها من آثار شديدة لارتفاع درجات الحرارة وتشهد نقص واضح وحاد في المياه، وزيادة في المساحات المُعرضة للجفاف والتصحر.
-
منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تشهد احترار يقارب ضعف المعدل العالمي
تعاني المنظومات الحيوية والمجتمعات وسبل عيشها في الجزائر ومصر ولبنان والمغرب وتونس والإمارات العربيّة المتحدة جميعها من الآثار السلبية لتغير المناخ المتسارع، بحسب تقرير جديد من "مختبرات غرينبيس للبحوث" في جامعة إكسيتر في المملكة المتحدة بعنوان: "على شفير الهاوية: تداعيات تغيُّر المناخ على ستة بلدان في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا."
-
كيف رأى سكان منطقتنا تغيّر المناخ خلال سبتمبر؟
نطلب كل شهر من داعمينا في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أن يخبرونا كيف يلتمسون آثار تغيّر المناخ. بطبيعة الحال، لا يمكن أن تُعزى كل هذه الأمثلة إلى تغيّر المناخ وحده، لكن التصوّرات والتجارب والوقائع المختلفة للناس في منطقتنا تساعدنا على اكتساب فهمٍ أفضل لكل الأشكال المتعدّدة التي يرون من خلالها تغيّر المناخ، الذي يؤثّر على حياتهم ومحيطهم.